مازال الغموض يلف العملية التي استهدفت مبنى الأمن القومي وسط دمشق والذي تزامن مع اجتماع لوزراء وقادة أمنيين في المبنى وأدت إلى مقتل كل من وزير الدفاع السوري داوود راجحة ونائب رئيس الأركان وصهر بشار الأسد اللواء آصف شوكت وحسن تركماني رئيس خلية الأزمة في سوريا.
فيما أعلنت جماعتان مسؤوليتهما عن تفجير دمشق حيث قالت جماعة "لواء الإسلام" المعارضة في بيان نشرته على صفحتها على موقع "فيسبوك" إنه تم استهداف مكتب الأمن القومي والذي يضم مكتب ما يسمى "خلية إدارة الأزمة في العاصمة دمشق".
وأعلن قاسم سعد الدين المتحدث باسم الجيش السوري الحر مسؤولية جماعته أيضاً عن الهجوم، مضيفاً أن "هذا هو البركان الذي كانوا تحدثوا عنه وأنه بدأ للتو".
وينشر موقع "العريبة.نت" استفتاء حول الموضوع، ويطرح الاستفتاء ثلاثة خيارات بخصوص العملية التي قد تكون من تدبير المعارضة أو تصفية حسابات داخل النظام أو ضعف في الإجراءات الأمنية.
فيما أعلنت جماعتان مسؤوليتهما عن تفجير دمشق حيث قالت جماعة "لواء الإسلام" المعارضة في بيان نشرته على صفحتها على موقع "فيسبوك" إنه تم استهداف مكتب الأمن القومي والذي يضم مكتب ما يسمى "خلية إدارة الأزمة في العاصمة دمشق".
وأعلن قاسم سعد الدين المتحدث باسم الجيش السوري الحر مسؤولية جماعته أيضاً عن الهجوم، مضيفاً أن "هذا هو البركان الذي كانوا تحدثوا عنه وأنه بدأ للتو".
وينشر موقع "العريبة.نت" استفتاء حول الموضوع، ويطرح الاستفتاء ثلاثة خيارات بخصوص العملية التي قد تكون من تدبير المعارضة أو تصفية حسابات داخل النظام أو ضعف في الإجراءات الأمنية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق